---
لا يا عم .. الكلام ده ما بيحصلش .. أصلاً لو حصل البنت كفاية أنها ترقع بالصوت و ها تلاقي أمة لا إله إلا الله نزلت في الراجل اللي كان بيتحرش بيها ضرب
يا متولي دول و هما بيصوروا مشاهد التحرش في إستاد القاهرة المشجعين إتحرشوا بالبنات بتوع التصوير بجد لدرجة أن المخرج محمد دياب أخد 50 بنت و خباهم في أوضة تغيير الملابس علشان يحميهم بعد ما أتقطعت هدومهم
و البنات دول أصلاً أيه اللي موديهم الإستاد .. ده انا اللي أسمي أنا بخاف أروح لأنضرب .. ما يقعدوا في البيت معززين مكرمين و يتفرجوا على برنامج الكورة مع شوبير
--
أصلاً أتوبيسات النقل العام بتبقى زي علبة السردينة ، محدش عارف رجل مين دي و أيد مين دي .. هو ده تلاحم قوي الشعب يا باشا اللي بيجيب تسلخات
أيوه بس في فرق كبير بين الزحمة و التحرش
إزاي بقى ؟
يعني أنت إتحشرت في أتوبيسات كتير و قليل ، لكن تقدر تقول لي أن لو حد مسك بتاعك و أنت محشور في الزحمة مش ها تحس .. أو ها تقول أن دي زحمة عادية ؟؟
نظرية برضك .. بس الحريم المسائل فاتحة على بعضها عندهم يا باشا
لا أنت كده بتستعبط يا متولي
--
هو في يا باشا أتوبيس نمرته 678 فعلاً .. و لا ده من إختراعهم ؟
--
هما يعني قصدهم يعلّموا الحريم أنهم يفقعوا بضان اللي يتحرش بيهم .. أيه أم الفيلم ده يا باشا ؟
قلقان على بضانك يا متولي ؟
مش الغرض يا باشا .. ثم كمان " باسم سمرة " مراته مكانتش راضيه تنام معاه .. ها يعمل أيه يعني ؟
طيب ما يطلقها أو يتجوز عليها ؟
و هو كان لاقي يأكل يا باشا .. و على رأي المثل : معاك فلوس تحضن تبوس
--
رأيك أيه في فيلم 678 ؟
الباشا : فيلم جامد جداً
متولي : الرأي رأي الباشا طبعاً و لو أني شايف أنه فيلم بضان
---
حكمة الأقدار - لرصاد
حكمة الأقدار - لرصاد