صار زفت

by Thursday, November 19, 2009 12 تعليقات

شوف يا صديقي ... الدم فعلاً ما بيصير ميّه 
لكن هذا الذي بيننا لم يكن أبداً دم
طول عمره كان زفت 
-------


أنقر على العناوين بالأسفل إن كنت تملك منقاراً 

عندما لفظت القومية العربية أنفاسها الأخيرة في الخرطوم 

مطاردة وضرب المشجعين المصريين فى السودان  

     بلطجة الجزائرين في السودان

 دروس و عبر - الأغلبية الصامتة

----

---- 

 

على باب الله

Developer

Cras justo odio, dapibus ac facilisis in, egestas eget quam. Curabitur blandit tempus porttitor. Vivamus sagittis lacus vel augue laoreet rutrum faucibus dolor auctor.