عندما علمت أن ثمانية حركات متمردة في أقليم دارفور ترفض حضور مؤتمر سلام دارفور الذي ستستضيفه ليبيا بواسطة الإتحاد الأفريقي
و عندما قرأت أن هذا يقضي على أي آمال لإبرام اتفاق سلام لإنهاء النزاع في دارفور والذي دام 4 سنوات ونصف.
أصابني يأس
و إحباط
و تذكرت بعض كلمات كانت قد علقت في الذاكرة .. قالها ذلك الرجل العظيم .. المهاتما غاندي
لا أتوسل للهند أن تنبذ العنف لضعف فيها أريدها أن تنبذ العنف مدركة لقوتها وجبروتها ... فحمل السلاح ليس دليلا على القوة
سر في حياتي سرمدي
ظل . . ولا يزال خافيا
كيف يجد الإنسان سموه في اضطهاد بني جنسه؟
المهاتما غاندي
------
: تحديث هام
إقرأ
( العرقلة والتأخير - مطلوب إرسال قوات حفظ السلام إلى دارفور الآن (التقرير الصادر عن منظمة العفو الدولية
_________________